أنقطعنا علي القهوه كلنا لفتره ظريفه .... المعلم سدغ كان عنده حفله - عقبال عندكوا- و مش فاضي ... حكم الحفله دي في حوش أبو سحر و الناس اللي هتييجي هيكونوا ناس لارج أوي ... أما المعلمه بطابيط الحمد لله يعني ربنا فك سجنها و رجعت من معتقل الساحل .... مع الشباب الجامد التنين ... محمد عطيه و هاني و أصحابهم اللامأخذه ال..... ما علينا يعني .... أما المعلمه أبيتاف فتأريبا كانت بتفكر في حاجه شغلاهه و الحمد لله برضه طوت صفحه الأحزان أخيرا .... أما أنا فكنت بفكر في عمل دراسه عن الأنتحار ... بعيوبه و مزاياه ... لكن الصراحه أنتهي الموضوع معايا بصداع و نوم .... صحيت أمت جيت القهوه
المهم يعني .... رجعت لقيت القهوه ذي ما هيا .... بناسها و كراسيها و شيشها و كل حاجه متغيرتش ... بصيت حوليا ملقيتش حد أعرفه .... رحت واخد موكنه حلوه كده ...كنت أتعودت أقعد فيها و أتكمرت مع نفسي و فضلت أتفرج عل تليفزيون لحد ما أي واحد من البهوات يشرف
حوافرييييييت .... شيشه معسل و قهوه سريقوسي و شغل معاك التليفزيون
بسرعهههههههههههههههههههه ياااااااااااددد
الواد قام هز طوله و فتح التليفزيون و راح جايب أغاني ... كانت قناه ميلودي .... ظريف أنا بقالي كتير مش بتفرج عليها و مش بسمع الأف أم ... يعني أهو أعرف برضه الغنا وصل لايه
الأغنيه خلصت و جه بعديها كام أعلان ... و بدا برنامج أول مره أشوفه أسمه مارينا رايح جاي
الشيشه مجاااااااااااااااتش ياااااااااد
قلت أشوف بقي يا معلم مارينا وصلت لأيه دلوقتي ... منا أصلي مروحتش السنادي ... المهم الشيشه نزلت و القهوه نزلت في غمضه عين .... و لقيت الواد حوافريت واقف متسمر أدام التليفزيون ... و الصراحه يعني ... حقه
البرنامج صعب يتقال عليه ظريف .... بس مسلي .... و دي حاجه تحسبله... و هو قايم أساسا علي حريم مارينا و جمدان حريم مارينا ... و خفه دم حريم مارينا ....و شباب مارينا برضه ليهم دور في الشو ... بس مش ذي دور البيكيني عل كاش و التان و الجو ده طبعا
سرحت شويه مع الناس اللي قاعده حوليا ... ملقيتش حد بيعمل حاجه غير أنه متنح في التليفزيون ... اللي بيلعب طاوله ساب الزهر و اللي نسي الشاي لحد ما برد و اللي نسي أنه علي قهوه و بدأ يمصمص شفايفه و يركز أكتر عل حريم واللي قاعد مع خطيبته و بدأ يعقد المقارنه .... كل اللي كانوا قاعدين متجمعين علي كلمه واحد ... مارينا رايح جاي .... شباب و شيوخ و أطفال
المهم يعني لقيت البنت المذيعه و تقريبا أسمها مي ... ماشيه بتتدنجل في شوارع مارينا خمسه و راحت علي أتنين شباب قاعدين عل رصيف ,,, و الظاهر أن الشباب دي كانت مصطبحه .... يعني كانوا مسموكين ... و بالعربي يعني ضاربين ... و غالبا هوا الحشيش ... دا بما أنهم في الساحل يعني .... المهم البنت بكل برائه ضحكتلهم و جت تقعد جنبهم
هاي ... ممكن أجي جمبكم شويه
الواد بص ناحيه الصوت لأنه أكيد مش شايف حااااااجه .... الواد كان معمي ... فتح عينه بقطر عشان يشوف .... فأبتسم لها بغباوه و عنيه لسا مأفله و بعدم فهم لأي شيء قالها
أتفضلي طبعا
المهم يعني بتسأله سؤال .... يا تري ترضي ترتبط ببنت كانت مصاحبه قبل كده
الواد فتح عينه -بالعافيه- و بصلها و قالها .... مييييييين
البنت ضحكت و قعدت تهرج عشان تداري الفضيحه اللي أتورطت فيها مع جوز المساطيل ... راحت رايحه علي الواد التاني ... و قالتله نفس السؤال ... في محاوله فاشله لأنقاذ ما يمكن أنقاذه
الواد بدوره قعد يهاوهاو ...
لأ طبعا .. مش ممكن ... أصلها يعني حضرتك ... لو يعني مثلا كانت مصاحبه قبلي ... فأكيد يعني أنا معرفش هيا صحبت ميين بقي .... و بعدين ممكن تكون طبعا صاحبت اتنين ولا تلاته ولا تسعه ... أنا هعرف منين .... و بعدين معرفش ممكن يكون أتعمل فيها أيه يعني
البنت وشها بقي أحمر من عينيهم هما الجوز وأطعت الحوار و رجعت للشاب الأولاني اللي كان مشغول بالهرش و ضرب البراغيت الوهميه اللي علي دراعه
و خلص البرنامج بعد شويه يعني حلوين جامدين و حرانين .... قوي
مارينا متغيرتش يا رجاله ... ذي ما شفتها لأول مره من سبع أو تمن سنين متغيرتش يعني
حوافريت أتفك من التسميره اللي كان فيها كل مده البرنامج و كذلك أهل القهوه كلهم رجعوا لأحوالهم ... اللي شرب الشاي و اللي رمي الزهر و اللي بيتأسف لخطيبته أنه مكنش معاها و أنا طلبت حجر ....
المهم يعني .... رجعت لقيت القهوه ذي ما هيا .... بناسها و كراسيها و شيشها و كل حاجه متغيرتش ... بصيت حوليا ملقيتش حد أعرفه .... رحت واخد موكنه حلوه كده ...كنت أتعودت أقعد فيها و أتكمرت مع نفسي و فضلت أتفرج عل تليفزيون لحد ما أي واحد من البهوات يشرف
حوافرييييييت .... شيشه معسل و قهوه سريقوسي و شغل معاك التليفزيون
بسرعهههههههههههههههههههه ياااااااااااددد
الواد قام هز طوله و فتح التليفزيون و راح جايب أغاني ... كانت قناه ميلودي .... ظريف أنا بقالي كتير مش بتفرج عليها و مش بسمع الأف أم ... يعني أهو أعرف برضه الغنا وصل لايه
الأغنيه خلصت و جه بعديها كام أعلان ... و بدا برنامج أول مره أشوفه أسمه مارينا رايح جاي
الشيشه مجاااااااااااااااتش ياااااااااد
قلت أشوف بقي يا معلم مارينا وصلت لأيه دلوقتي ... منا أصلي مروحتش السنادي ... المهم الشيشه نزلت و القهوه نزلت في غمضه عين .... و لقيت الواد حوافريت واقف متسمر أدام التليفزيون ... و الصراحه يعني ... حقه
البرنامج صعب يتقال عليه ظريف .... بس مسلي .... و دي حاجه تحسبله... و هو قايم أساسا علي حريم مارينا و جمدان حريم مارينا ... و خفه دم حريم مارينا ....و شباب مارينا برضه ليهم دور في الشو ... بس مش ذي دور البيكيني عل كاش و التان و الجو ده طبعا
سرحت شويه مع الناس اللي قاعده حوليا ... ملقيتش حد بيعمل حاجه غير أنه متنح في التليفزيون ... اللي بيلعب طاوله ساب الزهر و اللي نسي الشاي لحد ما برد و اللي نسي أنه علي قهوه و بدأ يمصمص شفايفه و يركز أكتر عل حريم واللي قاعد مع خطيبته و بدأ يعقد المقارنه .... كل اللي كانوا قاعدين متجمعين علي كلمه واحد ... مارينا رايح جاي .... شباب و شيوخ و أطفال
المهم يعني لقيت البنت المذيعه و تقريبا أسمها مي ... ماشيه بتتدنجل في شوارع مارينا خمسه و راحت علي أتنين شباب قاعدين عل رصيف ,,, و الظاهر أن الشباب دي كانت مصطبحه .... يعني كانوا مسموكين ... و بالعربي يعني ضاربين ... و غالبا هوا الحشيش ... دا بما أنهم في الساحل يعني .... المهم البنت بكل برائه ضحكتلهم و جت تقعد جنبهم
هاي ... ممكن أجي جمبكم شويه
الواد بص ناحيه الصوت لأنه أكيد مش شايف حااااااجه .... الواد كان معمي ... فتح عينه بقطر عشان يشوف .... فأبتسم لها بغباوه و عنيه لسا مأفله و بعدم فهم لأي شيء قالها
أتفضلي طبعا
المهم يعني بتسأله سؤال .... يا تري ترضي ترتبط ببنت كانت مصاحبه قبل كده
الواد فتح عينه -بالعافيه- و بصلها و قالها .... مييييييين
البنت ضحكت و قعدت تهرج عشان تداري الفضيحه اللي أتورطت فيها مع جوز المساطيل ... راحت رايحه علي الواد التاني ... و قالتله نفس السؤال ... في محاوله فاشله لأنقاذ ما يمكن أنقاذه
الواد بدوره قعد يهاوهاو ...
لأ طبعا .. مش ممكن ... أصلها يعني حضرتك ... لو يعني مثلا كانت مصاحبه قبلي ... فأكيد يعني أنا معرفش هيا صحبت ميين بقي .... و بعدين ممكن تكون طبعا صاحبت اتنين ولا تلاته ولا تسعه ... أنا هعرف منين .... و بعدين معرفش ممكن يكون أتعمل فيها أيه يعني
البنت وشها بقي أحمر من عينيهم هما الجوز وأطعت الحوار و رجعت للشاب الأولاني اللي كان مشغول بالهرش و ضرب البراغيت الوهميه اللي علي دراعه
و خلص البرنامج بعد شويه يعني حلوين جامدين و حرانين .... قوي
مارينا متغيرتش يا رجاله ... ذي ما شفتها لأول مره من سبع أو تمن سنين متغيرتش يعني
حوافريت أتفك من التسميره اللي كان فيها كل مده البرنامج و كذلك أهل القهوه كلهم رجعوا لأحوالهم ... اللي شرب الشاي و اللي رمي الزهر و اللي بيتأسف لخطيبته أنه مكنش معاها و أنا طلبت حجر ....